محمد ابراهيم |
في قضية أعادت ملف العمالة الفلبينية إلى الواجهة، ادعت خادمة فلبينية تعرضها للتعذيب على مدار 3 أشهر على يد أسرة كفيلها، الذي يعمل ضابطاً في «الداخلية».
ووفق مصادر متابعة، فإن الفلبينية لجأت إلى السفارة بمساعدة أحد أبناء جاليتها، الذي عثر عليها في حديقة عامة، بعد أن هربت من منزل كفيلها.
وقالت إن الكفيل راجع السفارة، وحاول استرداد الخادمة، إلا أن السفارة رفضت، فيما قامت الخادمة بنشر صور لها على مواقع التواصل، الأمر الذي تناقلته وسائل إعلام فلبينية.
وعلمت القبس من مصادرها أن السفارة الفلبينية تعتزم اليوم تقديم شكوى في الواقعة.
